وهي مفاوضات سرية بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية, أجريت أغلبيتها في النرويج, والتي أدت إلى التوقيع على اتفاقية إعلان المبادىء للطرفين في واشنطن.
بدأت المسيرة في كانون الثاني من عام 1993, في لقاء أجري بين أكاديميين إسرائيليين - وهما: د. يئير هيرشفيلد ودكتور رون فونداك وبين عضو منظمة التحرير الفلسطينية أحمد علي سليمان قريع, المعروف بكنيته "أبو علاء", ومع مندوبين فلسطينيين اَخرين , في البداية مع ماهر الكرد وبعد ذلك مع محمد القوش, في FAFO: "معهد العلوم الاجتماعية التطبيقية" في أوسلو عاصمة النرويج.
وقد بدأت الاتصالات بمبادرة من النرويجيين الذين توجهوا في هذا الموضوع إلى دكتور يوسي بيلين حتى قبل أن تم تعيينه نائبا لوزير الخارجية . صادق بيلين بعد تسلمه للمنصب على إجراء الاتصالات, في المرحلة الأولى, كاتصالات غير رسمية. في المجموع العام أجري 14 لقاءا سريا, كانت اللقاءات الخمسة الأولى منها, والتي عقد الأول منها ما بين ال- 22-24 من كانون الثاني (يناير), كانت بمثابة تمهيد للمفاوضات العملية. منذ البداية تناولت المفاوضات موضوع الانسحاب الإسرائيلي في قطاع غزة وتخويل الصلاحيات في المجال الاقتصادي إلى الفلسطينيين في المناطق.
أطلع بيلين وزير الخارجية شمعون بيرس على خبايا الأمور بعد اللقاء الأول مباشرة . أطلع بيرس من جهته رئيس الحكومة يتسحاق رابين على إجراء المحادثات في الأسبوع الأول من شهر شباط. على الرغم من أن رابين لم يعارض إجراء هذه المفاوضات إلا أنه لم يقتنع نهائيا بجديتها إلا في منتصف اَب فقط . وكان ذلك بعد أنه فهم بأن الفلسطينيين مستعدون في المرحلة الانتقالية أن يقبلوا ببقاء المستوطنات على حالها, وأن تبقى القدس خاضعة للسيادة إسرائيلية الكاملة وأن تستمر إسرائيل بكونها المسؤولة عن أمن الإسرائيليين المناطق وكذلك عن الأمن الخارجي, وأن جميع الاحتمالات ستبقى مطروحة على بساط البحث حتى إجراء المفاوضات حول الحل الدائم.
وقد تمت صياغة المسودة الأولى لاتفاقية إعلان المبادىء من قبل الطرفين في اللقاءين الثاني (والذي عقد ما بين 11-12 شباط والثالث (ما بين 20-21 اذار). في نهاية الجولة الرابعة (ما بين الـ30 من نيسان وحتى الفاتح من أيار أخبر أبو علاء هيرشفيلد بأن الفلسطينيين يقبلون بإبقاء موضوع القدس خارج المفاوضات في الاتفاقية المرحلية ولكنه توجه إلى إسرائيل طالبا تحمل المفاوضات الطابع الرسمي . في الثالث عشر من أيار اتفق كل من رابين وبيرس على رفع مستوى المحادثات إلى مستوى الموظفين, حيث أختير للمهمة أوري شامير المدير العام لوزارة الخارجية.
أجري اللقاء الأول بين أبو علاء و سافير ما بين 23-21 أيار حيث كان هذا اللقاء هو الأخير من بين اللقاءات التي من الممكن وصفها بأنها لقاءات تمهيدية للمفاوضات . في الجولة السادسة والتي أجريت يوم الحادي عشر من حزيران انضم إلى طاقم المفاوضات الإسرائيلي يوئيل زينغر, الذي خدم سابقا في النيابة العسكرية والذي عين فيما بعد المستشار القضائي لوزارة الخارجية . في ذلك الحين أجرى المحادثات في أوسلو كل من: سافير, زينغر, هيرشفيلد وفونداك, وقد قدم هؤلاء تقاريرهم عن المحادثات إلى كل من بيلين, مردخاي غور وهو نائب وزير الدفاع, وإيفي غيل وهو مساعد وزير الخارجية, وتشاوروا معهم.
وبدأ زينغر بموافقة رابين, بصياغة مسودة جديدة لاتفاقية إعلان المبادىء حافظت على الإطار العام للمسودة الأولى . سلمت المسودة إلى الفلسطينيين في الجولة السابعة التي جرت ما بين 27-25 من حزيران. في الجولة الثامنة والتي أجريت ما بين 4-5 تموز حققوا تقدما في المفاوضات: موافقة إسرائيل على أن تشمل الاتفاقية أريحا وموافقة االفلسطينيون على إخراج المستوطنين, المستوطنات, الضيوف الإسرائيليين, والمنشاَت العسكرية التي خارج مجال السيطرة التي ستسلم لهم, وموافقتهم على أنه في المناطق التي خارج غزة وأريحا سيتسلم الفلسطينيون في إطار الاتفاق المبكر السيطرة في مواضيع :التربية, الصحة, السياحة, الرفاه وفرض الضرائب فقط. ولكن في الجولة التاسعة التي تم استئنافها في العاشر من تموز طرأ تراجع عندما تشدد الفلسطينيون في مواقفهم وتراجعوا عن موافقتهم.
في شهر تموز وجه رابين رسالة إلى عرفات بعث بها مع وزير الصحة حاييم رامون ومستشار عرفات الإسرائيلي , الدكتور أحمد الطيبي, سلم رد عرفات لرابين على رسالته في الرابع من اَب. في نهاية الجولة العاشرة والتي أجريت ما بين 25-26 تموز طرح سافير لأول مرة على بساط البحث, بشكل غير رسمي, الشروط الإسرائيلية للاعتراف المتبادل مع منظمة التحرير الفلسطينية. وقد تم طرح الموضوع على بساط البحث بشكل رسمي بموافقة رابين وبيرس في الجولة الحادية عشرة التي أجريت ما بين 13-15 اَب. وأقتنع رابين نهائيا بعد هذه الحولة فقط بأن المحادثات في نهاية الأمر ستكون مجدية .
وأجريت الجولة الثانية عشرة في غضون الليلة ما بين 18 و-19 من نفس الشهر,عندما توسط وزير الخارجية النروجي, يوهان يورغن هولسط, بين بيرس الذي كان في ستوكهلم في السويد, وبين عرفات وأبو علاء في تونس, حيث تم في الغداة التوقيع بالحروف الأولى على اتفاقية إعلان المبادىء (DOP) في أوسلو. وقعه عن الجانب الإسرائيلي سافير, زينغر, وأبو العلاء عن الجانب الفلسطيني بحضور بيرس. هذا, وكان الجانب النرويجي يطلع الجانب الأمريكي بمجريات المحادثات أولا بأول . إلا أن الأمريكان بقوا يشكون فيها إلى أن طار بيرس وهولسط بصورة خاصة إلى الولايات المتحدة في السابع والعشرين من اَب لتقديم بتقرير عن نتائج المحادثات إلى الرئيس كلينتون, عندها فقط بهت الأمريكان وتفاجأوا. وأطلقت الحكومة الإسرائيلية وكذلك الجمهور الإسرائيلي على الاتفاقية في الثلاثين من اَب.
ولم يكن واضحا حتى اللحظة الأخيرة من يوقع على الاتفاقية في واشنطن, إذ كان الحديث في البداية عن بيرس وأبو مازن ولكن أخيرا, في الثالث عشر من أيلولبعد أن حلت مشكلة الاعتراف المتبادل, وقع رابين وعرفات على اتفاقية إعلان المبادىء على المسطح الأخضر أمام البيت الأبيض في واشنطن. تنص الاتفاقية على الاعتراف المتبادل للطرفين وتسليم قطاع غزة وأريحا إلى الفلسطينيين كمرحلة أولى في اتفاقية سلام بين الطرفين. ألعنوان الكامل للاتفاقية هو: "إعلان مبادىء حول تسويات مرحلية للحكم الذاتي". وقد تم التوقيع بعد مفاوضات سرية استمرت حوالي ثمانية أشهر أسفرت عن تغيير حاد في السياسة الإسرائيلية إزاء منظمة التحرير الفلسطينية.
وقد تم الاعتراف المتبادل بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية بواسطة رسائل تبادلها رابين وعرفات في التاسع من أيلول, حيث اعترفت إسرائيل بمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل الشعب الفلسطيني, وأعلنت عن قرارها بدء المفاوضات معها في إطار المسيرة السلمية في الشرق الأوسط . واعترف عرفات من جهته, باسم منظمة التحرير الفلسطينية, بحق إسرائيل في العيش بسلام وأمن. وقد التزم بمواصلة مسيرة السلام الشرق أوسطية, وبحل النزاع بين الطرفين بالسبل السلمية, وتعهد بالامتناع من استخدام الإرهاب أو أي أعمال عنيفة أخرى, وأكد على اعترافه مرة أخرى بقرارات مجلس الأمن رقم 242 و-338, وتعهد بطرح التغييرات الناجمة عن الوضع الجديد في الميثاق الوطني الفلسطيني على المجلس الوطني الفلسطيني , وبصورة خاصة البنود التي تنفي وجود إسرائيل والبنود الأخرى التي تتناقض والالتزامات التي تضمنتها الرسالة.
وبمقتضى إعلان المبادىء فإن هدف المفاوضات بين الطرفين هو, بين سائر الأمور, إقامة سلطة فلسطينية للحكم الذاتي في الضفة الغربية وقطاع غزة, خلال فترة مرحلية لا تزيد عن خمس سنوات, وتنتهي بحل دائم على أساس قرارات مجلس الأمن رقم 242 و-338.
وفي أعقاب التوقيع على اتفاقية إعلان المبادىء تم توقيع كل من اتفاقية القاهرة في أيار عام 1994 واتفاقية طابة في تموز عام 1995.
بدأت المسيرة في كانون الثاني من عام 1993, في لقاء أجري بين أكاديميين إسرائيليين - وهما: د. يئير هيرشفيلد ودكتور رون فونداك وبين عضو منظمة التحرير الفلسطينية أحمد علي سليمان قريع, المعروف بكنيته "أبو علاء", ومع مندوبين فلسطينيين اَخرين , في البداية مع ماهر الكرد وبعد ذلك مع محمد القوش, في FAFO: "معهد العلوم الاجتماعية التطبيقية" في أوسلو عاصمة النرويج.
وقد بدأت الاتصالات بمبادرة من النرويجيين الذين توجهوا في هذا الموضوع إلى دكتور يوسي بيلين حتى قبل أن تم تعيينه نائبا لوزير الخارجية . صادق بيلين بعد تسلمه للمنصب على إجراء الاتصالات, في المرحلة الأولى, كاتصالات غير رسمية. في المجموع العام أجري 14 لقاءا سريا, كانت اللقاءات الخمسة الأولى منها, والتي عقد الأول منها ما بين ال- 22-24 من كانون الثاني (يناير), كانت بمثابة تمهيد للمفاوضات العملية. منذ البداية تناولت المفاوضات موضوع الانسحاب الإسرائيلي في قطاع غزة وتخويل الصلاحيات في المجال الاقتصادي إلى الفلسطينيين في المناطق.
أطلع بيلين وزير الخارجية شمعون بيرس على خبايا الأمور بعد اللقاء الأول مباشرة . أطلع بيرس من جهته رئيس الحكومة يتسحاق رابين على إجراء المحادثات في الأسبوع الأول من شهر شباط. على الرغم من أن رابين لم يعارض إجراء هذه المفاوضات إلا أنه لم يقتنع نهائيا بجديتها إلا في منتصف اَب فقط . وكان ذلك بعد أنه فهم بأن الفلسطينيين مستعدون في المرحلة الانتقالية أن يقبلوا ببقاء المستوطنات على حالها, وأن تبقى القدس خاضعة للسيادة إسرائيلية الكاملة وأن تستمر إسرائيل بكونها المسؤولة عن أمن الإسرائيليين المناطق وكذلك عن الأمن الخارجي, وأن جميع الاحتمالات ستبقى مطروحة على بساط البحث حتى إجراء المفاوضات حول الحل الدائم.
وقد تمت صياغة المسودة الأولى لاتفاقية إعلان المبادىء من قبل الطرفين في اللقاءين الثاني (والذي عقد ما بين 11-12 شباط والثالث (ما بين 20-21 اذار). في نهاية الجولة الرابعة (ما بين الـ30 من نيسان وحتى الفاتح من أيار أخبر أبو علاء هيرشفيلد بأن الفلسطينيين يقبلون بإبقاء موضوع القدس خارج المفاوضات في الاتفاقية المرحلية ولكنه توجه إلى إسرائيل طالبا تحمل المفاوضات الطابع الرسمي . في الثالث عشر من أيار اتفق كل من رابين وبيرس على رفع مستوى المحادثات إلى مستوى الموظفين, حيث أختير للمهمة أوري شامير المدير العام لوزارة الخارجية.
أجري اللقاء الأول بين أبو علاء و سافير ما بين 23-21 أيار حيث كان هذا اللقاء هو الأخير من بين اللقاءات التي من الممكن وصفها بأنها لقاءات تمهيدية للمفاوضات . في الجولة السادسة والتي أجريت يوم الحادي عشر من حزيران انضم إلى طاقم المفاوضات الإسرائيلي يوئيل زينغر, الذي خدم سابقا في النيابة العسكرية والذي عين فيما بعد المستشار القضائي لوزارة الخارجية . في ذلك الحين أجرى المحادثات في أوسلو كل من: سافير, زينغر, هيرشفيلد وفونداك, وقد قدم هؤلاء تقاريرهم عن المحادثات إلى كل من بيلين, مردخاي غور وهو نائب وزير الدفاع, وإيفي غيل وهو مساعد وزير الخارجية, وتشاوروا معهم.
وبدأ زينغر بموافقة رابين, بصياغة مسودة جديدة لاتفاقية إعلان المبادىء حافظت على الإطار العام للمسودة الأولى . سلمت المسودة إلى الفلسطينيين في الجولة السابعة التي جرت ما بين 27-25 من حزيران. في الجولة الثامنة والتي أجريت ما بين 4-5 تموز حققوا تقدما في المفاوضات: موافقة إسرائيل على أن تشمل الاتفاقية أريحا وموافقة االفلسطينيون على إخراج المستوطنين, المستوطنات, الضيوف الإسرائيليين, والمنشاَت العسكرية التي خارج مجال السيطرة التي ستسلم لهم, وموافقتهم على أنه في المناطق التي خارج غزة وأريحا سيتسلم الفلسطينيون في إطار الاتفاق المبكر السيطرة في مواضيع :التربية, الصحة, السياحة, الرفاه وفرض الضرائب فقط. ولكن في الجولة التاسعة التي تم استئنافها في العاشر من تموز طرأ تراجع عندما تشدد الفلسطينيون في مواقفهم وتراجعوا عن موافقتهم.
في شهر تموز وجه رابين رسالة إلى عرفات بعث بها مع وزير الصحة حاييم رامون ومستشار عرفات الإسرائيلي , الدكتور أحمد الطيبي, سلم رد عرفات لرابين على رسالته في الرابع من اَب. في نهاية الجولة العاشرة والتي أجريت ما بين 25-26 تموز طرح سافير لأول مرة على بساط البحث, بشكل غير رسمي, الشروط الإسرائيلية للاعتراف المتبادل مع منظمة التحرير الفلسطينية. وقد تم طرح الموضوع على بساط البحث بشكل رسمي بموافقة رابين وبيرس في الجولة الحادية عشرة التي أجريت ما بين 13-15 اَب. وأقتنع رابين نهائيا بعد هذه الحولة فقط بأن المحادثات في نهاية الأمر ستكون مجدية .
وأجريت الجولة الثانية عشرة في غضون الليلة ما بين 18 و-19 من نفس الشهر,عندما توسط وزير الخارجية النروجي, يوهان يورغن هولسط, بين بيرس الذي كان في ستوكهلم في السويد, وبين عرفات وأبو علاء في تونس, حيث تم في الغداة التوقيع بالحروف الأولى على اتفاقية إعلان المبادىء (DOP) في أوسلو. وقعه عن الجانب الإسرائيلي سافير, زينغر, وأبو العلاء عن الجانب الفلسطيني بحضور بيرس. هذا, وكان الجانب النرويجي يطلع الجانب الأمريكي بمجريات المحادثات أولا بأول . إلا أن الأمريكان بقوا يشكون فيها إلى أن طار بيرس وهولسط بصورة خاصة إلى الولايات المتحدة في السابع والعشرين من اَب لتقديم بتقرير عن نتائج المحادثات إلى الرئيس كلينتون, عندها فقط بهت الأمريكان وتفاجأوا. وأطلقت الحكومة الإسرائيلية وكذلك الجمهور الإسرائيلي على الاتفاقية في الثلاثين من اَب.
ولم يكن واضحا حتى اللحظة الأخيرة من يوقع على الاتفاقية في واشنطن, إذ كان الحديث في البداية عن بيرس وأبو مازن ولكن أخيرا, في الثالث عشر من أيلولبعد أن حلت مشكلة الاعتراف المتبادل, وقع رابين وعرفات على اتفاقية إعلان المبادىء على المسطح الأخضر أمام البيت الأبيض في واشنطن. تنص الاتفاقية على الاعتراف المتبادل للطرفين وتسليم قطاع غزة وأريحا إلى الفلسطينيين كمرحلة أولى في اتفاقية سلام بين الطرفين. ألعنوان الكامل للاتفاقية هو: "إعلان مبادىء حول تسويات مرحلية للحكم الذاتي". وقد تم التوقيع بعد مفاوضات سرية استمرت حوالي ثمانية أشهر أسفرت عن تغيير حاد في السياسة الإسرائيلية إزاء منظمة التحرير الفلسطينية.
وقد تم الاعتراف المتبادل بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية بواسطة رسائل تبادلها رابين وعرفات في التاسع من أيلول, حيث اعترفت إسرائيل بمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل الشعب الفلسطيني, وأعلنت عن قرارها بدء المفاوضات معها في إطار المسيرة السلمية في الشرق الأوسط . واعترف عرفات من جهته, باسم منظمة التحرير الفلسطينية, بحق إسرائيل في العيش بسلام وأمن. وقد التزم بمواصلة مسيرة السلام الشرق أوسطية, وبحل النزاع بين الطرفين بالسبل السلمية, وتعهد بالامتناع من استخدام الإرهاب أو أي أعمال عنيفة أخرى, وأكد على اعترافه مرة أخرى بقرارات مجلس الأمن رقم 242 و-338, وتعهد بطرح التغييرات الناجمة عن الوضع الجديد في الميثاق الوطني الفلسطيني على المجلس الوطني الفلسطيني , وبصورة خاصة البنود التي تنفي وجود إسرائيل والبنود الأخرى التي تتناقض والالتزامات التي تضمنتها الرسالة.
وبمقتضى إعلان المبادىء فإن هدف المفاوضات بين الطرفين هو, بين سائر الأمور, إقامة سلطة فلسطينية للحكم الذاتي في الضفة الغربية وقطاع غزة, خلال فترة مرحلية لا تزيد عن خمس سنوات, وتنتهي بحل دائم على أساس قرارات مجلس الأمن رقم 242 و-338.
وفي أعقاب التوقيع على اتفاقية إعلان المبادىء تم توقيع كل من اتفاقية القاهرة في أيار عام 1994 واتفاقية طابة في تموز عام 1995.
الأربعاء أبريل 02, 2014 10:24 am من طرف احمد يوسف
» حروف النسب – אוֹתִיּוֹת הַיַּחַס
الثلاثاء سبتمبر 11, 2012 6:02 pm من طرف تامر
» جدول محاضرات الفرقه الاولى انتظام وانتساب
الثلاثاء سبتمبر 11, 2012 5:47 pm من طرف تامر
» مصطلحات في المطبخ...
الثلاثاء يناير 03, 2012 1:08 am من طرف wolf
» محادثات(בְּרָכוֹת - تحيات)
الإثنين يناير 02, 2012 12:45 pm من طرف wolf
» بعض المهن باللغه العبريه
الأحد يناير 01, 2012 3:53 pm من طرف wolf
» الالوان بالعبرى
الأحد يناير 01, 2012 3:35 pm من طرف wolf
» دروس في المحادثه العبريه
الأحد يناير 01, 2012 3:20 pm من طرف wolf
» هديــة لجميع الاعضـاء اسطــوانه لتعليم اللغة العبرية جميـــــلة
الأحد يناير 01, 2012 2:56 pm من طرف wolf
» محادثات2(פְּגִישָׁה - لقاء)
الأحد يناير 01, 2012 2:37 pm من طرف wolf
» ( كتب و صوتيــــات ) عبريــــة هــــامـــة .. كورسات رائعــة
الأحد يناير 01, 2012 2:35 pm من طرف wolf
» امثـــــــــال عبــرية ( محــــاضرة د: سيــد سليــمان التانيه )
الأحد يناير 01, 2012 2:27 pm من طرف wolf
» كلمات وعبارات شائعة
الأحد يناير 01, 2012 2:06 pm من طرف wolf
» دورت التأهل للسلك الدبلوماسى
الأربعاء يناير 05, 2011 2:52 pm من طرف atqc